الأحد الثاني من الرسل
قوّة الله تُخلّصنا من الخطيئة (لو 7: 31- 50)
تدعونا أمنا الكنيسة اليوم إلى أن نتأمل حياتنا في ضوءِ كلمة الله التي تُليت على مسامعنا وفيها تُفضَح خطيئة الإنسان، خطيئتنا نحن ال
الله أقامه من بين الاموات
خلال قرون طويلة كان بنو إسرائيل تهمهم الحياة بين المولد والممات فقط. كان عندهم الموت الطبيعي للشيخ الشبعان أياماً أمراً بديهياً: النهاية. الفرد يموت، ينتهي، يتلاشى، لكن ال
آلام يسوع وموته
هـ. بركهوف ص 315
انتهت حياة يسوع الى حكم بالإعدام وآلام وموت. يشغل هذا الحدوث والنمو نحوه نصف الروايات الإنجيلية تقريباً. بين حياة يسوع وبين موته إذن علاقة شديدة. فلنحذر من ان نجعل
خميس الفصح
أن نكون الفصح الذي نحتفل به
إصنعوا هذا لذكري هذا هو طلب ربنا يسوع المسيح اليوم، وهو لم يطلبُ منّا أن نتذكّر أو نعلّم، بل قال: اصنعوا، أي أن نكون فاعلين وليس مُشاهدين، أن نصنع ما صنعهُ
يسوع المسيح انطلاقاً من الكتاب المقدس
أنا هو الطريق والحق والحياة. هذه الجملة يضعها الإنجيل الرابع في فم يسوع. هذا القول وأمثاله تُعطي الانطباع كأن يسوع كان يستعظم نفسه جداً. بالواقع لم يقُل يسوع
الصلاة في الروح
أندره لوف
قبل مدة طلبوا مني سلسلة من المحاضرات في العلاقة بين صلاة الفرض –الصلاة الطقسية إذن- وبين الصلاة الداخلية، الصلاة في الروح. أتت الدعوة من مجموعة رؤساء لأديرة تأملية في
الله يطلب الانسان
1. اين انت ؟
تبتدئ معظم النظريات في الدين بوصف الوضع الديني انه طلب الله من قبل الانسان ، وتنطلق من المبدأ القائل ان الله صامت خفي ولا يهتم بان الانسان يطلبه. اما الفكر ال
تجلّي ابن الله المتألّم (مر 9: 2-9)
إ. سخلّه بيكس
في رومة، في المتحف الفاتيكاني، لوحة زيتية رسَمَها ساننتسيو رافائيل، فيها التلاميذ الثلاثة بعد التجلّي المجيد ينحدرون من جبل المجد الأواخري الى وا
الحب في الكتاب المقدس
1. التناخ
أ- ليس امرا بديهيا في الاديان ان الاله ( او الالهة )له ( لهم ) حب تجاه الذين يعبدونهم . فتجاسر اسرائيل على الافادة ان الهه يهوه يحبه . هذا القول إن اللهيحب شعبه ال
حب الله ومواهبه
ديانتنا المسيحية مجموعة كبيرة متنوّعة من أفكار ومعتقدات ورموز وخبرات وممارسات ومواقف. فممكن السؤال: ما في كل هذه الأشياء الكثيرة أهم شيء؟ أعمق شيء؟ أكثر شيء جوهرياً؟. الشيء الذي لا